الأحد 28 أبريل 2024 الموافق 19 شوال 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
تحقيقات وحوارات

عاجل| مدرس الفيزياء خدعه بهذه الطريقة.. اللحظات الأخيرة في حياة إيهاب أشرف

طالب الدقهلية إيهاب
طالب الدقهلية إيهاب أشرف

أدلى مدرس الفيزياء المتهم في واقعة قتل طالب الدقهلية بعدد من الاعترافات المثيرة خلال التحقيقات جعلته يتصدر مؤشرات البحث على موقع "جوجل" خلال الساعات الماضية.

 

اعترافات مدرس الفيزياء في واقعة قتل طالب الدقهلية

وفيما يلي يقدم "كشكول" اعترافات مدرس الفيزياء في واقعة قتل طالب الدقهلية بعد زيادة عمليات البحث عنها من قبل الرأي العام المصري:

  • أنا طالب في أخر سنة في كلية تربية قسم فيزياء جامعة المنصورة، ويدي دروس خصوصية فيزياء وكيمياء لثانوي عام، وأنا متجوز ومخلف ولد عنده 7 شهور ووالدي متوفي، واشتغلت في كذا سنتر عشان ازود الدخل وعرفت أن في لعبة مراهنات وبدأت اراهن بجزء من المبالغ اللي على حسابي ولما بكسب بينزلي المكسب على حسابي في فودافون كاش، وكنت بكسب كتير في الأول وبعدها بدأت أخسر.
  • بدأت المراهنة تزيد عشان كنت عايز أعوض، وبعدها بقيت أخد من فلوس البيت اللي محوشها وأقول لمراتي أني هشغل الفلوس، لحد ما خسرت كل الفلوس ومكنش معايا فلوس وعرفت أن عمي كان بايع أرض وروحت له عشان أعرض علي أني أشغله فلوسه في الموبايلات مع صاحبي وأقنعته، وأخدت منه 140 ألف جنيه، ومن ابن خالي 15 ألف جنيه، ومرات عمي 26 ألف جنيه، وابنها 22 ألف جنيه، ومرات عمي التانية 64 ألف جنيه، وكنت فاكر أني هراهن وأجيب الأرباح.

 

اللحظات الأخيرة في حياة إيهاب أشرف 

كما كشف مدرس الفيزياء المتهم بقتل طالب الدقهلية اللحظات الأخيرة في حياة إيهاب أشرف خلال اعترافاته كما يلي:

  • كنت ألعب مع المجني عليه إيهاب أشرف بلاي ستيشن، وكنت أطيل اللعب للتفكير في كيفية التخلص منه، وساعتها قولت له أنا عندي خدعة بالمونتاج محدش يعرفها وسألني يعني أيه قولت له زي اللي بتحصل في السينما، أن ممكن حد يدبح حد ويظهر دم وهو ما اتدبحش ولا حصل حاجة.
  • كنت عارف تفكيره وعارف أنه هيوافق وقالي ساعتها هتعملها ازاي، قولت له همشي السكينة على رقبتك بضهرها قدام الفيديو وبعدها هعمل للفيديو مونتاج، وساعتها فتحت الفيديو وهو وافق ومسكت بقه وقمت ضربته بسن السكينة في رقبته من ناحية الشمال ساعتها جسمه اتهز واترعش وبعدها ايده سابت وأنا فضلت ماسكه ولقيته بيحاول يقاوم روحت ضربته في بطنه بالسكينة، وايده اليمين اتعورت وأنا بخبطه بيها.
  • كان بيحاول يصرخ ويقول الحقوني بس صوته مكنش عالي، وخوفت أن حد يسمعه أو اتفضح، روحت خبطه في دماغه بركبتي، وساعتها وقع على الأرض ومتحركش تاني، وروحت جبت شكاير خيش لونها بني كانت موجودة عندي، ومكنش في دماغي أني اقطعه بس لقيت أني مش عارف أحطه في الشكاير، وجبت السكينة وبدأت أفصل جسمه من النص بالعرض لحد ما وصلت للعامود الفقري وعديت السكينة بين فقرتين لحد ما فصلت جسمه
  • ربطت بعدها رجليه بالحزام اللي كان لابسه وبحبل لقيته جوه الشيكارة، ولفيته بخيش وحطيته في الشكارة، وبعدها لما جيت أحط جسمه اللي فوق في كرتونة لقيت الرأس هتظهر من الكرتونة روحت فاصلها بنفس السكينة، وبعدها بحوالي ربع ساعة أو أقل كانوا أهله بيتصلوا على تليفونه وأنا كنت بكنسل عليهم وبعدها رديت وطلبت منهم الفلوس