الجمعة 26 أبريل 2024 الموافق 17 شوال 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
تحقيقات وحوارات

«الخشت» 4 سنوات من النجاح برئاسة جامعة القاهرة.. التحول الرقمي أبرز إنجازاته

الخشت
الخشت

طالب مجلس جامعة القاهرة في جلسته الماضية خلال شهر مارس، الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة بالترشح لرئاسة الجامعة لفترة ثانية نظرًا لحجم الإنجازات الكبيرة التي حققها خلال إدارته في الفترة الأولى، ولاستكمال المشروعات الكبرى للجامعة، وللثقة في إحداث نقلة نوعية جديدة للجامعة، جاء ذلك بحضور نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات وأمين عام الجامعة.

الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، بدأ رئاسته للجامعة في 1 أغسطس 2017 وتنتهي فترته في 31 يوليو 2021، وخلال 4 سنوات حقق خلال هذه الفترة العديد من الإنجازات على كافة المستويات، وشهدت الجامعة طفرة كبيرة فى إحراز تقدم هائل فى التصنيفات العالمية للجامعات بالإضافة إلى الاهتمام الكبير بالتحول الرقمي للجامعة والتحول إلى جامعة من الجيل الثالث، بالإضافة إلى عدد من المشروعات الكبرى التي بدأت في عهد الدكتور الخشت منها إنشاء الجامعة الدولية لجامعة القاهرة بمدينة 6 أكتوبر، ومشروع تطوير المستشفيات الجامعية لتقديم خدمة أفضل للمرضى، وإنشاء مدينة سكنية لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة.

ونجحت جامعة القاهرة، خلال فترة رئاسة الدكتور الخشت، في التحول نحو الميكنة الإلكترونية والتحول الرقمي على مستوى البرامج الدراسية بكليات الجامعة المختلفة في إطار سعي الجامعة نحو تحقيق منظومة متكاملة من التعليم عن بعد، والذي خطت الجامعة به خطوات كبيرة منذ نحو 3 سنوات كأول جامعة مصرية تتحول إلى جامعات الجيل الثالث بمفهومها الشامل إداريًا وتعليميًا.

كما نجحت جامعة القاهرة في تطوير ودعم منظومة البحث العلمي والنشر الدولي، بهدف تحسين التصنيف الدولي والوصول إلى العالمية، بتطوير جودة ونوعية الأبحاث العلمية المنشورة دوليًا من حيث الكم والكيف، وحرصت على توجيه الأبحاث العلمية لأن تكون تطبيقية تحقق عائدًا ملموسًا على الاقتصاد والمجتمع وليس مجرد نشر دولي للأبحاث، ما أدى إلى تقدمها في 8 تصنيفات دولية وتصدرها الجامعات المصرية وتفوقها على بعض الجامعات العربية والأفريقية والأوروبية.

ويرصد موقع «كشكول» انجازات الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة خلال إدارته في الفترة الأولى، في هذا التقرير:

التصنيفات العالمية:

▪ حققت جامعة القاهرة تقدمًا غير مسبوق في مجال التصنيفات العالمية، وقد احتلت موقع الصدارة ضمن أفضل جامعات العالم محققة قفزات مئوية في أكثر التصنيفات، وتقدمت في بعض التصنيفات سبعة أضعاف، حيث جاءت أفضل الجامعات العالمية المرموقة في 8 تصنيفات دولية.

▪ دخلت الجامعة لأول مرة في تاريخها في الفئة من 301-400 جامعة على مستوى العالم في تصنيف شنغهاي الصيني ARWU، بتقدم فئة مئوية كاملة خلال عام، ومتقدمة في 14 تخصصًا علميًا في التصنيف نفسه في مجال التخصصات.

 تقدمت في تصنيف QS البريطاني في عدد 21 تخصصا بنسبة 110%، وعلى رأس المائة في علوم الصيدلة والأدوية والهندسة المدنية والإنشاءات.

▪ حققنا المركز 51 في الصيدلة تقدمنا الى المركز 51 عالميا في الصيدلة وعلوم الأدوية و101 في الطب وعلوم الصحة وعلوم الكمبيوتر ونظم المعلومات والهندسة المدنية والإنشاءات

▪ جاءت ضمن أفضل 300 جامعة في التوظيف بنسبة زيادة بلغت 25%. . والمركز 184 في التأثير المجتمعي .. وعلى رأس أفضل 50 جامعة وضمن أفضل 100 في بعض التخصصات

▪ لأول مرة تحتل جامعة القاهرة المركز 151 في اللغات الحديثة بنسبة تقدم 25% في تصنيف QS البريطاني

▪ القاهرة تقفز 124 مركزًا في العلوم الاجتماعية والإدارية وتحتل المركز 271 على العالم بنسبة تقدم 31.4%، في تصنيف QS البريطاني.

▪ القاهرة تقدمت في الصيدلة والأدوية على جامعات بوسطن وميتشيجان وجورجيا

▪ وتقدمت في العلوم الطبية على نيو كاسل وساوثهامبتون ويورك دوسلدورف ودرسدن التقنية وأريزونا وبردو

▪ وتقدمت في الهندسة والتكنولوجيا على ليفربول وفلوريدا وكارديف وهامبورغ ودورتموند

▪ "القاهرة" تتقدم من 50_100 مركز في 3 تخصصات.

▪ تقدمت في تصنيف التايمز العالمي Times Higher Education للتخصصات، وقفزت 150 مركزًا دفعة واحدة بنسبة ارتفاع 30%، وكانت الجامعة المصرية الوحيدة ضمن أفضل الجامعات العالمية في 7 تخصصات علمية مجتمعة.

▪ جامعة القاهرة في المرتبة 178 بالتصنيف الإنجليزي "التايمز" بنسبة تقدم ٢٥٪؜ لعام 2020 بين جامعات دول الاقتصاديات الناشئة.

▪ تحقيق طفرة في التصنيف الإسباني للجامعات ويبوميتركس Webometrics، حيث تقدمت 213 مركزا في ثلاث سنوات، وكان الترتيب حسب تصنيف ويبو متريكس فى يناير 2018 هو 764 وأصبح الآن 551 عالمياً.

▪ تحقيق  طفرة وتقدم كبير في تصنيف الاستشهادات العلمية الإسباني "ويبومتركس" في أحدث تقرير لأفضل جامعات العالم في  يناير 2021، حيث تقدمت 210 مركزا دفعة واحدة عن يناير العام الماضى، وكان ترتيب جامعة القاهرة على العالم فى يناير 2020  هو 749 وفى يوليو 2020 هو 667 ، وأصبح في يناير 2021 هو 539، بنسبة تقدم 28% عن العام الماضي. وتصدرت الجامعات المصرية في التصنيف حيث ارتفع معدل الاستشهادات العالمية بالبحوث الدولية المنشورة عالميا إلي نحو 304 ألف و838 استشهادا بزيادة تصل إلي 43% عن معدل الإشارات خلال أخر تصنيف في 2020. وصار منحني الاستشهادات في ارتفاع حيث حققت الجامعة في يناير 2020 مجمل استشهادات بلغ  212 ألف و160 استشهاد فيما واصل الارتفاع ليبلغ 271 ألف و550 استشهاد في يوليو 2020، قبل أن يصل إلي 304 الف و838 استشهادا في يناير

 تقدمت في تصنيف يو إس نيوز US-News الأمريكي، واحتلت المرتبة 448 على مستوي العالم، بتقدم 14 مركزًا، بالإضافة إلى تصنيف (CWUR)، حيث جاءت في المرتبة 452 عالميًا.

▪ تقدمت في التصنيف الإسباني SCIMAGO، 14 مركزًا محتلة المركز 299 من 6459 جامعة.

▪ تصدرت الجامعات المصرية والأفريقية في التصنيف الهولندي "ليدن Leiden" واحتلت المركز 308 عالميًا، وضمن أفضل 1% من بين 30 ألف جامعة عالمية.

▪ التقدم عالميًا في تصنيف "سيماجو" الإسباني للأفضل في الأداء البحثي والتأثير المجتمعي علي مستوي العالم لعام 2020، والتصنيف يضع القاهرة ضمن أفضل 11 % من المؤسسات البحثية عالميًا.

▪ القاهرة تتفوق علي جامعات على كثير من الجامعات العالمية مثل السربون وهاينريش هاينه دوسلدورف الالمانية وأنقرة التركية وتولوز الفرنسية وكيو اليابانية واوكلاند الامريكية وويسكونسن، وتكساس التقنية، وتكساس- أرلينغتون، وجامعة ولاية كاليفورنيا، وكلية لندن للأعمال بالمملكة المتحدة، وجامعة فريبورج بسويسرا، وجامعة سانتياغو في كومبوستيلا بإسبانيا، وجامعة كاتانيا في إيطاليا، وجامعة فيليبس ماربورغ بألمانيا، وجامعة رين 1 في فرنسا. وجورجيا الأمريكية وشتوتجارت الألمانية وتشونام الكورية.. وتتساوي مع كينت الانجليزية وهيروشيما اليابانية وفيرمونت ولويزيانا الأمريكية.

▪ ظهور جامعة القاهرة منفردة في المؤشر العالمي (مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي) السنوي الذي تصدره مؤسسة الاستشارات العالمية" اكسفورد إنسايتس" والمركز الكندي لأبحاث التنمية الدولية، والذي أظهر التقدم الكبير الذي حدث في جامعة القاهرة العامين الماضيين في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والهندسة والحاسبات ، واعتبر تقدم جامعة القاهرة أحد أسباب تقدم مصر بواقع 55 مركزًا عن ترتيبها في العام الماضي لتحتل المرتبة 56 بين 172 دولة.

▪ حزمة من الإجراءات والقرارات وراء القفزات التي حققتها الجامعة للارتقاء بمستوى مخرجات المنظومة التعليمية.

▪ تطبيق سياسات جامعات الجيل الثالث لتوظيف إمكاناتها وبناء شراكات مع جامعات مرموقة.

▪ جامعة القاهرة تعد من أفضل 1% على مستوى الجامعات العالمية وتتفوق على عدد من جامعات أوروبا وأمريكا وآسيا، وعلى سبيل المثال: تقدمت جامعة القاهرة على عدد  92 جامعة بأمريكا وتقدمت على عدد 27 جامعة بالمملكة المتحدة وتقدمت على عدد 23 جامعة بالمانيا. وتفوقت جامعة القاهرة على عدد من أبرز الجامعات الدولية مثل: سوارثمر كوليدج (563) وجامعة ويسكونسن ميلووكي (565) وجامعة تكساس في أرلينغتون (566) بالولايات المتحدة الأمريكية، كذلك جامعة الشرق الأوسط التقنية بتركيا (571) المصنفة الأولى محلياً، ومعهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا (580) بروسيا.


المشروعات الإنشائية الكبرى:

▪ مشروع جامعة القاهرة الدولية لتكون أول جامعة للبرامج على مستوى العالم.

▪ مشروع أكبر مجمع طبي للأطفال (مستشفى أبو الريش الجديد).

▪ إنشاء المدينة السكنية 425 عمارة (5000 خمسة آلاف شقة) في أكبر مشروع إسكان لجامعة القاهرة في تاريخها.

▪ إنشاء أول كلية للنانو تكنولوجي في الشرق الأوسط.

▪ تطوير وحدة الطوارئ لتصبح أكبر مستشفى للطوارئ في الشرق الأوسط من التمويل الذاتي على مساحة سبعة آلاف متر بعد أن كانت سبعمائة مترا.

▪ إنشاء مسرح "دولت أبيض" بجامعة القاهرة بأحدث التقنيات العالمية.

▪ تطوير المستشفيات الجامعية بتكلفة تصل 5 مليارات جنيه.

▪ مشروع كلية التمريض الجديدة ومعهد التمريض الجديد.

▪ إنشاء مركز للدعم النفسي وإعادة بناء الذات.

▪ إنشاء مركز لاكتشاف ورعاية الموهوبين.

▪ إنشاء أول مركز تدريب ودليل مصري للتعامل الأخلاقي مع حيوانات التجارب.

▪ إنشاء معهد كونفوشيوس النموذجي الجديد.

▪ إنشاء مركز طب الأسنان الرقمي بتكلفة 18 مليون جنيه مصري.

▪ تطوير مستشفى الباطنة بجامعة القاهرة ورفع كفاءته.

▪ تطوير مستشفيات أبو الريش الياباني والمنيرة وبدء العمل في إنشاء مبنى العيادات الخارجية.

▪ مشروع استكمال مستشفى ثابت ثابت بحجم أعمال يصل إلى 100 % من التشطبيات والتجهيزات الطبية.

▪ تطوير ورفع الطاقة الاستيعابية لمعهد الأورام بنسبة 90% (المبنى الجنوبي)، وإعادة تأهيل وتطوير بعد حادث التفجير.

▪ ارتفاع معدل الإنجاز في المعهد القومي للأورام الجديد (500500).

▪ تطوير ورفع كفاءة المدن الجامعية في أكبر عملية تطوير لها في تاريخ الجامعة.

▪ رفع كفاءة الحرم الجامعي والمنشآت والبنية الأساسية للجامعة والكليات وفق المعايير الفنية والأثرية وترميمها على 3 مراحل.

▪ مشروع تطوير المكتبة التراثية.

▪ تطوير نادي التجديف ورفع كفاءته.

▪ مشروع العيادات الخارجية لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالمدينة الرياضية.

▪ تطوير المراكز والوحدات البحثية والتعليمية والخدمية (67 معملا ومركزا ووحدة).


التحول نحو الجامعة الذكية:

▪ إطلاق أكبر منصة ذكية للتعليم عن بعد على مستوى جامعات العالم  Smart CU  ، عبارة عن نظام جديد للتعلم، أكثر تطورًا من الأنظمة العادية، من خلال واجهة حديثة سهلة الاستخدام وسريعة الاستجابة، تقدم تجربة تعليم وتعلم أبسط وأكثر قوة تتجاوز نظام إدارة التعلم التقليدي LMS، وقد تم اعتماد منصة Blackboard EdTech Platform لدعم العملية التعليمية بالجامعة لما لها من مميزات أهمها إتاحة سهلة للمادة العلمية، وتعزيز التفاعل مع الطلاب، ودعم استراتيجيات التعلم الحديثة، وتحقيق معايير جودة التعليم العالمية، وتسهيل الواجبات والاختبارات الإلكترونية واستطلاعات الرأي. وتتضمن المنصة مجموعة من الأنظمة العالمية المتكاملة منها نظام Blackboard ونظام الامتحانات Assessment Gourmet ونظام متكامل للمراجع العلمية والمواد التعليمية، ونظام للاجتماعات والمؤتمرات Collaborate، إلى جانب أدوات تعليمية متعددة أخرى.

▪ أكبر عملية تدريب لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والطلاب وموظفي IT على استخدام المنصة التعليمية الذكية.

▪ أول جامعة تعدل نظم دراستها وامتحاناتها وفقا لنظام التعليم الإلكتروني ( 1325 لائحة دراسية).

▪ عملية تحول كبرى في تهيئة البنية التحتية التكنولوجية، وتطوير بوابات الخدمات الإلكترونية، وميكنة المكتبات وتطبيقاتها، ونظم المعلومات الإدارية.

▪ تركيب أحدث الشاشات التعليمية الذكية التفاعلية في جميع كليات جامعة القاهرة لتوظيفها في عملية التعلم الإلكتروني، حوالي عدد 800 شاشة تفاعلية لجميع الكليات.

▪ إدخال منظومة كاملة لمشاهدة القنوات الفضائية بجميع غرف المدن الجامعية.

▪ إمداد الكليات بـ 40 ألف تابلت وفق أحدث المواصفات لاستخدامها في التدريس والامتحانات عن بعد.

▪ إنشاء أول مركز للاختبارات الإلكترونية بالقطاع الطبي.

▪ تحويل عدد 2 مجمع امتحانات إلى نظام الدراسة والاختبارات الإلكترونية.

▪ تجهيز المدن الجامعية بشبكة انترنت سريعة وتغطية جميع مباني المدن الجامعية بشبكة الإنترنت اللاسلكي.

▪ رفع سرعة الانترنت بالحرم الجامعي إلى 1200 Mbps كما تم رفع سرعة الخط المتصل بكلية الهندسة إلى 200 Mbps

▪ استكمال ربط الكليات خارج الحرم الجامعي وتفعيل السرعة بها وذلك بكفاءة ستة أضعاف السرعة السابقة.

▪ تغطية الكليات بنقاط الاتصال الشبكي وعددها 2727 وربط مباني الكليات بكابلات الالياف الضوئية وجاري التحضير للمرحلة الثالثة لاستكمال متطلبات الكليات.

▪ جارئ تجهيز مركز البيانات (Data Center) وربطه بمركز البيانات الرئيسي لتطوير البنية التحتية للخدمات والنظم وضمان تنفيذ الامتحانات الالكترونية باعلي دراجات التأمين.

▪ تنفيذ شبكة انترنت لعدد 175 نقطة اتصال سلكية ولاسلكية بمبني القبة.

▪ تجهيز البنية التحتية لشبكة انترنت لعدد حوالي 3000 نقطة شبكية جديدة بمعامل كلية طب القصر العيني لاستخدامها في الاختبارات الالكترونية للقطاع الطبي.

▪ تأهيل شبكة الانترنت بمبني قاعات الامتحانات لاستخدامه في الاختبارات الإلكترونية.

▪ إطلاق مسابقة للتميز في التعليم والامتحانات عن بُعد.. مليون و 130 ألف جنيه جوائز مسابقة جامعة القاهرة للتميز في التعليم عن بعد، 100 ألف جنيه لأفضل 10 طلاب في استخدام منصة جامعة القاهرة التعليمية

▪ 500 مليون جنيه للتحول الإلكتروني بجميع كليات الجامعة من التمويل الذاتي.

▪ إدخال نظام التعليم المدمج لأول مرة في مصر عام 2018.

▪ إتاحة جميع المقررات الدراسية إلكترونيا 14 ألف مقرر للطلاب والتفاعل مع الأساتذة على مواقع الجامعة والكليات

▪ توسيع منظومة المراقبة الإلكترونية.

▪ تفعيل خدمة دفع المصروفات الدراسية والمدن الجامعية عبر الهاتف المحمول.

▪ لأول مرة قاعدة بيانات موحدة للطالب على مستوى جميع الكليات، مع وجود كود موحد للطالب يستخدمه في جميع خدماته على مستوى الجامعة، وذلك بعد أن ظلت الجامعة تعاني من البيانات غير المكتملة وغير الموحدة وصعوبة تنفيذ أي تطبيقات مركزية تخدم المجتمع الجامعي وصناع القرار.

▪ تطوير لوحة قيادة مركزية للجامعة هي الأولى من نوعها على مستوى الجامعات المصرية.

▪ تصميم وتفعيل خدمة الدفع الإلكتروني لكل مدفوعات الجامعة.

▪ تنفيذ التحصيل الإلكتروني للمصروفات والخدمات بشكل مؤسسي متكامل، حيث كانت الجامعة الأولى التي تقوم بمشروع متكامل بربط قواعد بيانات مركزية لجميع الطلاب مع قنوات التحصيل الإلكتروني.

▪ إطلاق المنصة الإلكترونية لدورات التربية العسكرية لجميع طلاب جامعة القاهرة وتوفير المادة العلمية لإعداد بحوث الدورات على موقع التربية العسكرية لتسهيل التحاق الطلاب بها باعتبارها شرطا للتخرج في إطار خطة جامعة القاهرة للتحول الرقمي ومواجهة جائحة فيروس كورونا

▪ جامعة القاهرة بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني تنظم حملة إليكترونية للتوعية بالعنف الرقمي وأشكاله وطرق الحماية منه

▪ عقد اختبار إتقان اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية ثانية (ATEFL) بنظام Online

▪ التسجيل الكترونيًا بمعهد كونفوشيوس بجامعة القاهرة وذلك باستخدام أحدث المنصات الإلكترونية التي تم تفعيلها بالتعاون مع جامعة بكين

▪ فتح باب التحويلات أمام الطلاب الراغبين في التحويل إلى كليات جامعة القاهرة للعام الدراسي الجديد 2021/2020 من خلال البوابة الإلكترونية

▪ إطلاق مسابقات ثقافية وفنية لطلاب الجامعة On line في المجالات الفنية والثقافية المختلفة، وذلك بهدف تحفيز الطلاب وصقل مواهبهم الإبداعية ودعم روح التنافس بينهم ، حيث اشتملت مسابقات النشاط الفني تشمل على مجالات الغناء الفردي، والعزف الفردي، والفن التشكيلي الذي يتضمن تصميم ملصق إعلاني للتوعية بفيروس كورونا أو تصميم كاريكاتير يعبر عما تمر به البلاد لمواجهة فيروس كورونا.



إنشاء وتطوير كليات لوظائف المستقبل:

▪ إنشاء أول كلية لعلوم النانو تكنولوجي للدراسات العليا في مصر والشرق الأوسط بفرع جامعة القاهرة - الشيخ زايد.

▪ تطوير كلية الحاسبات والمعلومات إلى "كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي" لتصبح أول كلية للذكاء الاصطناعي في مصر.

▪ تطوير مركز التعليم المفتوح إلى مركز للتعليم المدمج.

▪ تطوير معهد الدراسات الأفريقية العليا إلى كلية.

▪ تطوير معهد الدراسات العليا للبحوث الإحصائية إلى كلية.


امتيازات للطلاب:

▪ إعفاء الطلاب الذين توفى عائلهم أثناء الدراسة من المصروفات الدراسية بما فيها البرامج المتميزة.

▪ إعفاء طلاب المدن الجامعية من مصروفات الإقامة والتغذية، لغير القادرين.

▪ إعفاء كامل للطلاب الحاصلين على المركز الأول في المسابقات الرسمية (المحلية والدولية) من الرسوم الدراسية في البرامج العادية و10% لطلاب البرامج الخاصة.

▪ 180 منحة مجانية للستين الأوائل في الثانوية العامة للعام الدراسي 2019- 2020.

▪ إعفاء أبناء الشهداء والمصابين من الشرطة والجيش وأبناء محافظة شمال سيناء من المصروفات الدراسية.

▪ تخصيص مكتب لصندوق التكافل الاجتماعي داخل الحرم الجامعي إلى جانب المكتب الموجود حاليًا بالمدينة الجامعية.

▪ منحة خاصة للطالبة الأولى على المكفوفين بالثانوية العامة 2020-2021، للالتحاق بشعبة اللغة الإنجليزية بكلية الإعلام.

▪ التوسع في الخدمات التي يقدمها صندوق التكافل الاجتماعي لطلاب الانتظام والانتساب الموجه وتقديم الدعم المباشر لهم وسداد الرسوم الدراسية والسكن الجامعي، إلى جانب الاهتمام بالطلاب ذوي القدرات الخاصة والطلاب المكفوفين وتقديم الإعانات المالية والعينية لهم والتي تتمثل في شراء الأجهزة التعويضية والمقاعد المتحركة والسماعات الطبية، بما يساعدهم على استكمال دراستهم الجامعية بشكل أفضل.

▪ قبول علاج الحالات المرضية من الطلاب بجميع المستشفيات والوحدات العلاجية التابعة للجامعة بدون تكلفة مدفوعة من الطلبة، وتحمل الجامعة لكافة التكاليف

▪ منح الطلاب من ذوي الإعاقة جهاز حاسوب لوحي Tablet ، لمسايرة المنظومة الإلكترونية للتعليم بكليات الجامعة.


المشروعات الثقافية الكبرى:

▪ مشروع متكامل لتأسيس خطاب ديني جديد.

▪ مشروع تطوير العقل المصري.

▪ تأسيس مجلس الثقافة والتنوير.

▪ إطلاق وثيقة التنوير بـ  17 لغة.

▪ إطلاق مبادرة لتطوير اللغة العربية.

▪ تشكيل مفوضية عليا بالجامعة لتطوير اللغة العربية.

▪ تكوين أول أوركسترا موسيقي جامعي بالجامعة.

▪ إقامة حفلات كبرى للفن الراقي لإصلاح الذوق العام.

▪ مبادرة الفن في الشارع.

▪ مبادرة خذ كتابا وضع كتابا.

▪ 926 نموذج محاكاة.

▪ أكبر مبادرة لتوزيع الكتابات والمطبوعات الفكرية التنويرية مجانا لرفع الوعي القومي

▪ الصالون الثقافي واستضافة كبار الكتاب والمفكرين.

▪ لقاءات فكرية كبرى لكبار المثقفين والوزراء والشخصيات العامة.

▪ إطلاق المسابقات الثقافية والدينية لاستعادة الوعي.


إطلاق المشروعات البحثية المتنوعة للتصدي لجائحة كورونا:

▪ أول مبادرة لتشكيل 5 فرق بحثية من كليات العلوم والطب والصيدلة والمعهد القومي للأورام والطب البيطري، لإجراء البحوث العلمية والمعملية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)، وتضم هذه الفرق أكثر من 25 عالمًا وباحثًا من أساتذة جامعة القاهرة في مختلف التخصصات للعمل على متابعة مستجدات البحث العلميّ وتطوير علاج ومصل أو لقاح مضاد للفيروس.

▪ جامعة القاهرة الأولى على مستوى مصر في الأبحاث المنشورة دوليًا عن فيروس كورونا المستجد، ما يقارب ثلث إنتاج مصر من المقالات العلمية المنشورة دوليًا ما بين أوراق بحثية أو مقالات مرجعيّة، وهذه المقالات المنشورة دولياً تشكل تحديداً (29%) من المقالات المنشورة من مصر.

▪ استخلاص نتائج ٣٨٠ تجربة سريرية عالمية على الموقع الإلكتروني ليستفيد بها باحثو العالم.

▪ سجلت جامعة القاهرة نسبة تبلغ 25% من عدد إنتاج مصر من الدراسات السريرية المسجلة دوليًا حول مرض كوفيد- 19 في موقع Clinical Trials  بالتعاون مع الجامعات والمراكز البحثية.

▪ تمويل عشرات المشروعات البحثية لمكافحة فيروس كورونا المستجد .

▪ فريق بحثي بجامعة القاهرة يكشف التسلسل الجيني لفيروس كورونا في مصر ، يضم أساتذة وباحثين بكل من المعهد القومي للأورام وكليتي الطب والصيدلة، وبالتعاون مع مركز البحوث الطبية والطب التجديدي، والمعامل المركزية وأبحاث الدم بالقوات المسلحة

▪ دراسة هامة حول تحليل آثار فيروس كورونا علي الاقتصاد المصري والسياسات المقترحة للتعامل مع تداعياتها.

▪ ورقة بحثية حول: تأثير السياحة المحلية على اقتصاديات الدول ودورها في تخفيف الآثار الجانبية لفيروس كورونا.

تجديد طرق واستراتيجيات التعلم والامتحانات:

▪ إدخال نظام التعليم المدمج لأول مرة في مصر 2018.

▪ إدخال نظم التعلم على تعتمد استراتيجيات التفاعل والتعلم الذاتي.

▪ تطبيق نظام بولونيا في الحراك الطلابي، وزيادة حراك أعضاء هيئة التدريس إقليميا ودوليا.

▪ إدخال نظام الامتحانات وفق نظام الأسئلة الموضوعية، وتطبيق المواصفات الفنية للورقة الامتحانية وفق المقاييس الدولية، وتدريب أعضاء هيئة التدريس على هذه الأنظمة.

▪ إدخال نظام الامتحانات وفق نظام الكتاب المفتوح وتطبيقه في الجامعة لأول مرة.

▪ إطلاق مقرري التفكير النقدي وريادة الأعمال ورقيا وإلكترونيا، وبـ 3 لغات (العربية والإنجليزية والفرنسية)، وتعميمهم للدراسة على كل كليات ومعاهد الجامعة.

▪ وضع امتحان "بورد مصري" في الطب.

▪ وضع الضوابط والقواعد العامة الصارمة المنظمة للكتاب المرجعي الجامعي، والتزام الكليات والأقسام العلمية بضمان تطوير المادة العلمية لتكون مواكبة للتطور العلمي في مختلف التخصصات.