رئيس جامعة بني سويف الأهلية يعلن أسماء الطلاب الفائزين في مسابقة المواهب الإلكترونية

أعلن الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، والقائم بأعمال رئيس جامعة بني سويف الأهلية، أسماء الطلاب الفائزين في المسابقة الإلكترونية التي نظمتها الجامعة، بالتعاون مع طلاب الاتحاد وإدارة رعاية الشباب، وتحت إشراف الدكتور شريف ممدوح مصطفى منسق الأنشطة الطلابية بالجامعة، موجهًا التهنئة للطلاب الفائزين في المسابقة، مؤكدًا أن الجامعة حريصة على تنظيم تلك المسابقات لاكتشاف المواهب عند الطلاب وصقل مهاراتهم الإبداعية، ودعم روح التنافس، واختيار أفضل العناصر للمشاركة في المسابقات خارج الجامعة.

وأوضح القائم بأعمال رئيس جامعة بني سويف الأهلية، أن المسابقة تم تنظيمها والتصويت عليها إلكترونيًا، لاكتشاف المواهب المختلفة في التصوير والغناء والعزف والقصة القصيرة والرسم والشعر وغيرها من المواهب، حيث لاقت المسابقة استحسان الطلاب، وتقدم 134 طالبًا وطالبة للمشاركة في المسابقة، وتم اختيار 27 طالب الفائزين في التصفيات، في مجال التصور حصلت على المركز الأول الطالبة منار محمود فتحي والأول مكرر الطالبة شذى بهاء إسماعيل بكلية الطب البشري.

وأضاف القائم بأعمال رئيس جامعة بني سويف الأهلية، أنه في مجال الرسم حصلت الطالبة هاجر جمال صلاح بكلية الحاسبات على المركز الأول، وفي مجال التصميم الطالب أحمد عيد بطب الفم والأسنان، وفي مجال الإنشاد الديني الطالب أحمد راضي محمد بكلية التمريض، وفي مجال الغناء الطالبة غرام محمد معوض بطب الفم والأسنان، وفي مجال العزف الطالب كريم عصام أحمد بكلية الطب، وفي مجال الشعر الطالب أحمد حسام ودادي بطب الفم والأسنان.

وأشار القائم بأعمال رئيس جامعة بني سويف الأهلية، إلى أنه في مجال القصة القصيرة الطالبة أمينة بهاء الدين زيد بكلية الطب، وفي مجال الخط العربي الطالبة أمينة الروبي بكلية الحاسبات، وفي مجال الهاند ميد الطالبة رفيدة أيمن محمد، وفي مسابقة القران الكريم الطالب عمر أيمن، وفي مجال الاختراعات الطالب جلال عادل شعبان، وفي مجال التعليق الصوتي الطالبة خلود شعبان دهشان بكلية الطب.

وأكد القائم بأعمال رئيس جامعة بني سويف الأهلية، أن الجامعة تولي اهتمامًا كبيرًا بتنمية قدرات طلابها ورعايتهم وتشجيعهم على المشاركة بكافة المسابقات، وتسعي دائما لاكتشاف المزيد من النماذج الإيجابية، ودعم المواهب في مختلف المجالات، بما يساهم في رفع مستوى قدراتهم الثقافية والعلمية، بالإضافة إلى تشجيع الشباب على القراءة والاطلاع في مختلف المعارف، وإيجاد آلية جديد للتواصل الإيجابي بين الطلاب في مختلف التخصصات.