ما حقيقة افلاس شيرين عبد الوهاب ومنعها من رؤية ابنتيها؟
تصدرت الفنانة شيرين عبد الوهاب الترند الساعات الماضية ولكن هذه المرة ليست بسبب خلافاتها مع طليقها حسام حبيب بل هناك انباء تفيد افلاسها ومنعها من رؤية ابنتيها.
محمد مصطفى طليق شيرين عبد الوهاب يوضح حقيقة منعها من رؤية ابنتيها
كشف الموزع محمد مصطفى، طليق شيرين عبد الوهاب حقيقة منعها من رؤية ابنتيها مريم وهنا، وحقيقة استمرار زياراتهما بانتظام.
نفى الموزع الموسيقي المصري محمد مصطفى، في تصريحات صحفية، الأخبار المتداولة حول صدور قرار من محكمة الأسرة بمنع شيرين عبد الوهاب من رؤية ابنتيهما مريم وهنا بزعم عدم استقرارها النفسي وخطر حالتها على الأطفال.
أكد مصطفى أنه لم يتقدّم بأي دعاوى قضائية ضد طليقته، مشددًا على أن محكمة الأسرة لن تصدر أي قرارات في هذا الشأن ما لم يرفع هو شخصيًا دعوى رسمية، مشيرًا إلى أن الشائعات لا أساس لها من الصحة.
وأوضح محمد مصطفى أن ابنتيه تزوران والدتهما بانتظام، حيث تقضيان عطلة نهاية الأسبوع في منزلها، مؤكدًا أن علاقتهن بها مستمرة وطبيعية.
محامي شيرين ينفي مزاعم إفلاسها
نفى ياسر قنطوش محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب بشكل قاطع الشائعات المتداولة خلال الساعات الماضية حول إفلاسها أو منعها من رؤية ابنتها، مؤكدًا أن ما يُنشر عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي لا يمتّ للحقيقة بصلة ويهدف فقط إلى إثارة الجدل حول حياتها الشخصية.
وأوضح المحامي في بيان مقتضب أن الفنانة شيرين تعيش حياتها بشكل طبيعي، وتمارس أعمالها الفنية دون أي أزمات مالية، كما أن علاقتها بابنتيها مستقرة تمامًا، ولم يصدر أي قرار أو إجراء قانوني يمس حقها الطبيعي في رؤيتهما أو رعايتهما.
وشدد على أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد مروّجي الشائعات التي تستهدف الإساءة للفنانة وتعكير صفو جمهورها، مطالبًا بتحري الدقة وعدم الانسياق وراء الأخبار غير الموثوقة.
ويأتي هذا البيان في ظل حالة من الجدل أثارتها منشورات مجهولة المصدر، قبل أن يُحسم الأمر رسميًا بنفي كل ما تم تداوله.
حالة شيرين عبد الوهاب النفسية وحقيقة عزلتها
من ناحية أخرى، بحسب وسائل إعلام محلية مصرية، كشفت مصادر مقربة من الفنانة أن شيرين عبد الوهاب لا تزال تعيش في عزلة تامة داخل منزلها، وأن حالتها النفسية شهدت تدهورًا ملحوظًا خلال الأيام الأخيرة. وأوضحت المصادر أن الفنانة ترفض الخروج من غرفتها، ولا يتواجد معها داخل الشقة سوى عاملة المنزل، مع غياب كامل لأي تواصل مع المقربين أو أفراد الأسرة، مشيرة إلى أن محاولات هؤلاء للتدخل ومساعدتها لم تثمر عن أي تغيير في وضعها النفسي.
