"أمهات مصر": المتحرش عديم التربية.. ويجب تطبيق أقصى عقوبة
وصفت عشرات الأمهات على صفحة اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، برئاسة عبير أحمد، في الفيس بوك، الشخص المتحرش بالإنسان المريض النفسي عديم التربية والإيمان، وغيرها من المسميات التي تناسب الشخص المتحرش.
وتفاعلت الأمهات من أولياء الأمور علي صفحة اتحاد أمهات مصر، في وصفهن للإنسان المتحرش، حيث قالت ولي أمر: "قليل الأدب، ولازم من معاقبة علشان الكل يعرف حدودة ولا يتعداها"، واستكملت أخري: "انسان قذر، وعلاجه الإعدام، لو واحد اتعدم بسبب التحرش أقسم بالله كلهم هيخافوا".
وأضافت ولي أمر أخري: "رأيى من ساعده على ذلك: قلة إيمان وسوء تربية وغياب الدعوه الإسلامية وعدم إضافة الدين للمجموع وانحراف المجتمع والإفراط فى وجوده علي الإنترنت والفن الهابط وسوء إدارة الإعلام".
وذكرت أخرى: "حيوان آدمي تسيره غرائزه، بس ليا تعليق
حضرتك أنه يوجد المتحرش ويوجد بعض المتحرشات أيضا والتحرش ليس مقصور علي الجسدي
فقط، ممكن يكون لفظي وممكن يكون بصري
ولكن الفرق أن كثير من السيدات يتأذن من التحرش ولكن بعضهم لا يستطيع التصريح بذلك، أما الرجال فبعضهم من المحترمين يتعامل مع أي مضايقات بإحترام أو بردة فعل قد تكون قاسية وبعض الرجال المرضي يستمتع بهذا لأن هذا التحرش يحسسه برجولته الواهية".
وقالت أخرى: "انسان قذر ولازم يأخذ أقصى عقوبه، بس لازم الدوله تنزل حملات توعيه فى كمية جهل وناس بتتعامل بهمجيه بطريقه غير عادية، انا مش بنزل بنتى من البيت وفى أى حته بروح معاها خلاص مبقاش فيه أمان لأى حد ومش تحرش بس والبنات اللي بتتخطف وبتغتصب كتير علينا قوى كدا".
وختمت ولي أمر أخري بالقول: "أولا هو شخص جبان، ثانيا البيئة اللي اتربي فيها لا تحترم المرأة وتهينها بكل أشكال الإهانة الممكنه وغالبا هو ضحيه لجريمه ارتكبت في حقه فخرج منه الاذي والإجرام في شكل التحرش وغالبا بيكون مرتكب لجرائم أخرى".
