الجمعة 29 مارس 2024 الموافق 19 رمضان 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
مدارس

Klickit تشارك مدارس 30 يونيو في ضم 122 مدرسة خاصة ودولية جديدة إلى قائمتها

كشكول

أعلنت منصة Klickit أول منصة رقمية لإدارة المدفوعات والتحصيل في مصر تركز على القطاع التعليمي، عن عقد شراكة مع مدارس 30 يونيو، لتنجح في إضافة 122 مدرسة خاصة ودولية جديدة إلى محفظتها من المؤسسات التعليمية. 

وتهدف المنصة إلى تعزيز قدرات مسؤولي الإدارة المالية في المدارس مع تقديم مجموعة متنوعة من خيارات الدفع لأولياء الأمور، بما في ذلك قنوات الدفع عبر الإنترنت، موفرة وسائل دفع سهلة وسلسة تغطي كافة أنحاء مصر.

ومن المقرر أن توفر حلول الدفع في جميع المدارس وعبر كافة المحافظات بمساعدة Fawry وPaymob الذين يُعدون شركاء الدفع لـ Klickit، بالتعاون مع بنك التعمير والإسكان، الشريك المصرفي لمدارس 30 يونيو. ستوفر منصة Klickit أنواعًا مختلفة من المعاملات المالية المتكاملة، لتتيح للمدارس وأولياء الأمور مجموعة واسعة من طرق الدفع، إلى جانب خدمات مكملة لاحتياجات المدارس وأولياء الأمور، وكل ذلك عبر منصة واحدة.

تساعد Klickit مستخدميها على توفير الوقت والجهد المبذولين في سداد وتحصيل المصروفات المدرسية وتقدم حلًا لمشكلات معقدة مثل التتبع غير الدقيق للمدفوعات عبر قنوات الدفع المختلفة. علاوة على ذلك، تسهل الشركة عمليات الدفع للمدارس وتضمن إمكانية الوصول لخدمات المدفوعات على مدار 24 ساعة.

من جانبه قال سعيد طلعت، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Klickit: "فخورون بأن نصبح شركاء لمدارس 30 يونيو، وأن نوسع قائمتنا لتشمل نطاقًا أكبر من المدارس في شتى أنحاء مصر. كما يسعدنا أن نرى مزيدًا من الهيئات الحكومية تضع ثقتها في رقمنة عمليات الدفع في مجال التعليم، ما يمنحنا الحافز لتعزيز جهودنا في تشجيع المجتمع على تقليل الاعتماد على المعاملات النقدية".

 واختارت أكثر من 55 ألف مؤسسة تعليمية، بما في ذلك أهم المدارس ودورالحضانة الرائدة في مجال التعليم، شركة Klickit لتصبح شريكًا لها. قامت Klickit بتنفيذ معاملات دفع بلغ إجمالي حجمها أكثر من مليار جنيه مصري. بالإضافة إلى الشراكة الحالية مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تُخطط الشركة لتقديم حلول الدفع الخاصة بها عبر العديد من البنوك المحلية والإقليمية. بل إن الشركة قد أعلنت بالفعل مؤخرًا عن عقد شراكة مع بنك مصر توفر من خلالها قنوات لمدفوعات القطاع التعليمي.