الخميس 25 أبريل 2024 الموافق 16 شوال 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
جامعات

جلسة نقاشية عن التعليم عن بعد بالمنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي

كشكول



في إطار فعاليات المنتدى العالمي الأول للتعليم العالي والبحث العلمي والذى تنظمه وزارة التعليم العالى والبحث العلمى بالعاصمة الإدارية الجديدة ، أقيمت جلسة نقاشية حول التعليم عن بعد ودوره في مواكبة التطورات التكنولوجية وإتاحة التعليم لأكبر عدد من الراغبين في التعلم.

وأكدت الجلسة على أهمية التعليم الإلكتروني كأحد الوسائل التي تساعد على تبني أساليب واستراتيجيات وأنماط تعليمية حديثة لدعم العملية الأكاديمية، وتحسين البيئة التعليمية، كما يؤدي التعليم الإلكترونى إلى تحسين إدارة التعليم وزيادة كفاءته ، وزيادة قدرة الجامعة على تجاوز حدودها الجغرافية للوصول إلى طلاب ومتدربين في مناطق نائية وبلاد بعيدة،  كذلك يساعد على حل المشاكل التعليمية التي تتعلق بنقص الكفاءات الأكاديمية وندرة الأساتذة وزيادة عدد الطلاب.

كما أشارت الجلسة إلى أن رواد التعليم عن بعد في بحث دائم عن التطور التكنولوجي وكيفية الاستفادة منه، حتى جاءت الشبكة العنكبوتية العالمية «الإنترنت» لتصبح أكثر أنواع تقنيات المعلومات والاتصالات استخداماً حتى الوقت الحاضر لما لها من قدرة على جمع كل المحاسن الموجودة في المراحل السابقة بشكل أفضل وأسهل وأسرع، بالإضافة إلى مرونتها وتغطيتها لشتى أنحاء العالم ومزاياها التعليمية العديدة.

وتناولت الجلسة عمليات التجديد في التكنولوجيا والتعلم عن بعد والتعليم المختلط  في ظل عصر العولمة من خلال تقديم دورات تدريبية وكورسات تعليمية على الهاتف والكمبيوتر واستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في إنجاح تجربة التعلم عن بعد.

كما تحدث المشاركون عن التعلم المختلط وهو التعلم المدعوم بالتكنولوجيا، فالجامعات تسعى لإضافة التكنولوجيا لتنمية المهارات لدى الطلاب وتقليل الفجوة المعرفية والمهارية لديهم، ومشاركة أعضاء هيئة التدريس في الأبحاث العلمية بالجامعات الذكية لإعطاء فرصة للباحثين لنشر مزيد من الأوراق البحثية فالجامعات الذكية ستكون في طليعة الجامعات لنشر الأبحاث العلمية والابتكار .

وتطرقت الجلسة لمناقشة التحديات التي تواجه التعليم الإلكتروني من بنية تحتية وتكنولوجيهَ، وخبرات مؤهلة ومدربة للتعامل مع التطور المستمر في هذه المجالات، والتطبيقات والبرمجيات المستخدمة في عملية التعليم الإلكتروني، والمعايير العالمية لإدارة وتطوير العملية التعليمية، والمعوقات الخاصة بالمناهج الدراسية، وعدم وجود خبرات مدربة على أعلى مستوى وغيرها من التحديات، مع محاولة إيجاد بعض الحلول لهذه التحديات.

شارك بالجلسة د. منصور العور بجامعة حمدان بن محمد الذكية بالإمارات، ود. بدر أبو العلا رئيس الشبكة العربية لهيئات ضمان الجودة بالتعليم العالي، ود. بكاري ديالو مدير الجامعة الإفريقية بكينيا ، حرب ابو حرب  المدير الإقليمى لقطاع التعليم  بمايكروسوفت لأفريقيا والشرق الأوسط .في إطار فعاليات اليوم الثاني للمنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي

جلسة نقاشية عن التعليم عن بعد بين التطبيق والتحديات

في إطار فعاليات اليوم الثاني للمنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي والمقام حالياً بالعاصمة الإدارية الجديدة ، أقيمت  جلسة نقاشية حول التعليم عن بعد ودوره في مواكبة التطورات  التكنولوجية وإتاحة التعليم لأكبر عدد من الراغبين في التعلم.

وأكدت الجلسة على أهمية التعليم الإلكتروني كأحد الوسائل التي تساعد على تبني أساليب واستراتيجيات وأنماط تعليمية حديثة لدعم العملية الأكاديمية، ويستخدم في تحسين البيئة التعليمية ويؤدي كذلك إلى تحسين إدارة التعليم وزيادة كفاءته ، وزيادة قدرة الجامعة على تجاوز حدودها الجغرافية للوصول إلى طلاب ومتدربين في مناطق نائية وبلاد بعيدة  والتعليم الإلكتروني يساعد على حل المشاكل التعليمية التي تتعلق بنقص الكفاءات الأكاديمية وندرة الأساتذة وزيادة عدد الطلاب.

فظل رواد التعليم عن بعد في بحث دائم عن التطور التكنولوجي وكيفية الاستفادة منه، وجاء دور الحاسب ومع التطور في وسائل الإتصالات حتى جاءت الشبكة العنكبوتية العالمية «الإنترنت» لتصبح أكثر أنواع تقنيات المعلومات والاتصالات استخداماً حتى الوقت الحاضر لما لها من قدرة على جمع كل المحاسن الموجودة في المراحل السابقة بشكل أفضل وأسهل وأسرع، بالإضافة إلى مرونتها وتغطيتها لشتى أنحاء العالم ومزاياها التعليمية العديدة.

وتناولت الجلسة عمليات التجديد في التكنولوجيا والتعلم عن بعد والتعليم المختلط  في ظل عصر العولمة من خلال تقديم دورات تدريبية وكورسات تعليمية على الهاتف والكمبيوتر واستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في إنجاح تجربة التعلم عن بعد  .

كما تحدث المشاركون عن التعلم المختلط وهو التعلم المدعوم بالتكنولوجيا، فالجامعات تسعى لإضافة التكنولوجيا لتنمية المهارات لدى الطلاب وتقليل الفجوة المعرفة والمهارية لديهم . 

 وايضاً مشاركة أعضاء هيئة التدريس في الأبحاث العلمية بالجامعات الذكية لإعطاء فرصة للباحثين لنشر مزيد من الأوراق البحثية فالجامعات الذكية ستكون في طليعة الجامعات لنشر الأبحاث العلمية والابتكار .

وتطرقت الجلسة لمناقشة التحديات التي تواجه التعليم الإلكتروني من بنية تحتية وتكنولوجيهَ، خبرات مؤهلة ومدربة للتعامل مع التطور المستمر في هذه المجالات، التطبيقات والبرمجيات المستخدمة في عملية التعليم الإلكتروني، والمعايير العالمية لإدارة وتطوير العملية التعليمية ، المعوقات الخاصة بالمناهج الدراسية، وعدم وجود خبرات مدربة على أعلى مستوي وغير ذلك من تحديات، مع محاولة إيجاد بعض الحلول لهذه التحديات.

شارك بالجلسة د. منصور العور بجامعة حمدان بن محمد الذكية بالإمارات ، د. بدر ابو العلا رئيس الشبكة العربية لهيئات ضمان الجودة بالتعليم العالي ، د. بكاري ديالو مدير الجامعة الافريقية بكينيا، وحرب أبو حرب المدير الإقليمى لقطاع التعليم بشركة ميكروسوفت بأفريقيا والشرق الأوسط.