الخميس 25 أبريل 2024 الموافق 16 شوال 1445
رئيس التحرير
شيماء جلال
عاجل
مدارس

كيف مر اليوم الأخير فى امتحانات الثانوية؟

كشكول

 أنهى طلاب شهادة الثانوية العامة بشعبتيها العلمي والأدبي أخر امتحاناتهم اليوم، بحالة من الفرح والزغاريد بعد أن أدوا أداء حسن في مواد الفلسفة والجغرافيا والاستاتيكا، وسيطرت حالة من الفرحة على محيط مدارس المرج، إذ أكد طلاب الشعبة العلمية على سهولة امتحان الجيولوجيا.

 

 

 

وقال عبدالله سيد: "الامتحان جيه 45 سؤال وكان مباشر واللى حافظ المادة كويس هيعرف يحل يعرف كل حاجة، وفى سؤال جيه عن أهمية الأشجال، وده سؤال سهل ممكن الطالب يلم منه درجات"، وقال عبدالرحمن محمود أن مادة الجيولوجيا تعتمد على الحفظ وهى أقرب للشعبة الأدبية "وجهنا صعوبة فى حفظها فى الأول بس فى الامتحان قدرنا نحل كويس".

 

 

 

أما طلاب الشعبة الأدبية فقد بدت السعادة على وجهن عقب أداء امتحان الفلسفة وقالت الطالبة شمس محمد "فرحانين اننا خلصنا، والحمد لله الفلسفة جت سهلة جدا ومن فرحتنا خرجنا أول ما وقت الامتحان خلص"، أما الطالبة تسبيح أحمد قالت "ختامها مسك للفلسفة، وباى باى للثانوية العامة".

 

 

 

عبر طلاب الثانوية العامة شعبة الادبى عن فرحتهم من انتهاء مارثون امتحانات الثانوية بمادة الفلسفة والمنطق بالاغانى والزغاريد والتقاط الصور حط القم على الكراسة خلاص خلصنا الدراسة أمام اللجان بمجمع مدارس أداب بالمنصورة.

 

 

 

سادت حالة من السعادة والبهجة بين طلاب الثانوية العامة شعبة الأدبي بمحافظة الوادي الجديد، عقب امتحان الفلسفة والمنطق مؤكدين أن الامتحان جاء في مستوى الطالب المتوسط ولم يخرج عن أسئلة كتاب الوزارة.

 

 

 

وتباينت آراء الطلاب حول مستوى امتحان "الاستاتيكا" بمنطقة الوراق إلا أن الأغلبية أكدت على سهولته.

 

 

 

وقالت منه حسين، إن الامتحان كان غاية فى السهولة، والوقت كان مناسب، ومعظم الأسئلة من كتاب الوزارة، باستثناء سؤال المفصلة كان يحتاج تفكير.

 

 

 

وأضافت الطالبة، دعاء محمد، أن امتحان مادة الاستاتيكا كان سهل جدا، إلا أن الوقت كان ضيق جدا، معلقة، "لو كنا خدنا الساعة مع بتوع علمى وادبي مكنش هيحصل حاجة كان هيكون فى صالحنا"، وشاركته الرأى منار فؤاد، أن الامتحان كان سهل إلا أن الوقت كان ضيق، والامتحان كان يحتاج تركيز ووقت أطول، كما أن المراقبين كان يوترون الطلاب.

 

 

 

شهدت لجنة المنيرة الأعدادية التابعة لإدارة السيدة زينب حالة من السعادة ارتسمت علي وجوه الطلاب مع خروجهم من لجنة الامتحان.

 

 

 

أجمع الطلاب أن الأمتحان كان سهلا ومباشرا، وكان الوقت المخصص للإجابة كافيا للغاية بعكس امتحانات فروع الرياضة السابقة.

 

 

 

 

واحتفل  الطلاب بسهولة الامتحان، من خلال الرقص والتصوير الجماعي، والأحضان والتقاط صور السيلفي.

 

فرحة الطلاب دفعت الأهالي لعدم سؤالهم عم مدى جودة الامتحان بالنسبة لابنائهم تاركينهم مع فرحتهم، وشهد محيط مدرسة الشهيد أسامة محمد تجمعات للطالبات للتحدث فيها عن تلك المرحلة من الامتحانات والتي أنستهم فرحة العيد ورمضان أو ممن يتابعون مباريات كأس العالم.

 

كذلك سيطرت حالة  من الفرح على طلاب شعبتي العلمي والأدبي بمدرسة القومية بالهرم، وأكد عدد كبير من الطلاب على سهولة الامتحانين، في حين أبدى أولياء الأمور فرحتهم بسهولة الامتحان وانتهاء كابوس الثانوية العامة كما اطلقوا عليه.

 

وأمام مدرسة فاطمة الزهراء الابتدائية بمنطقة الوراق، قالت الطالبة ولاء أحمد، أن امتحان مادة الجيولوجيا والعلوم البيئية، كان سهل بمستوى الطالب المستوى، كما أن الأسئلة كانت مباشرة، إلا أن كان به بعض الصعوبات البسيطة.

 

كما قالت ياسمين أحمد، أن مادة الجيولوجيا والعلوم البيئية كانت سهلة كما أن الامتحان كان مباشر، والوقت كان كافي وزيادة.

 

وعن مادة الفلسفة والمنطق، قالت الطالبة جهاد سيد أن الامتحان كان بمستوى الطالب الفوق متوسط، كما أنه كان طويل أكثر من اللازم، واللجان كانت سهلة غير مشددة.

 

وأوضحت الطالبة آية أبو الفتوح، أن مادة الفلسفة والمنطق كانت صعبة، وفوق مستوي الطالب المتوسط، كما أن الامتحان كان طويل والثلاث ساعات غير كافيين للإجابة.