طلاب الأدبي: "الجغرافيا" تصلح مأ أفسد التنسيق

وعبر عدد من طالبات الشبعة الأدبية واللاتي يؤدين اختبار مادة الجغرافيا بمدرسة جمال عبد الناصر بالدقي عن فرحتهن بسهولة الاختبار، وتناسبه مع المراجعة النهائية فضلا عن خروجه كاملا من كتاب وزارة التربية والتعليم ومراجعات المستشار التي تصدر عنها، معتبرات اليوم تعويضا عن كافة الدرجات التي ضاعت منهم في المواد السابقة.

وأعرب عدد كبير من طلاب الثانوية العامة بالإسكندرية عن ارتياحهم من أدائهم في امتحان مادة الجغرافيا لشعبة الأدبي،واصفين الامتحان بالسهل وأنه هدية هذا العام لهم.

وقالت سارة محمد أحدى طالبات مدرسة طه حسين الثانوية، إن الامتحان جاء سهل جدا أكثر من المتوقع، مشيرة إلى أنه لم يخرج من منهج الكتاب المدرسي.

عرب طلاب الثانوية العامة بالغربية عن سهولة امتحان مادة الجغرافيا اليوم.

وأكدت الطالبة نسرين كمال، أن الامتحان جاء فى مستوى الطالب المتوسط وان جميع الاسئلة فى مستوى الطالب المتوسط. 

وأنتهت طالبات مدرسة مصطفى يسري عميرة للبنات، بمصر الجديدة، من أداء امتحاني الكيمياء والجغرافيا، إلا مادة الكيمياء جاءت صعبة حسب قول بعض الفتيات.

فقالت الطالبة هالة أحمد، إن الكيمياء جاءت طويلة وتحتاج تفكير اكبر من الوقت المحدد لنا، ما يجعلنا نترك نقاطا او نملؤها بأي إجابة.

وأبدى طلاب لجنة مدرسة ١٥ مايو بشبرا الخيمة سعادة بالغة بسبب سهولة الامتحان ومباشرة الأسئلة التى جائت من المراجعات النهائية نصا.

وسادت حالة من الفرح والبهجة سيطرت على طالبات مدرسة الشهيد محمد محمود عبدالعزيز (أم الأبطال للغات) بالهرم، لحظة خروجهن من اللجان لسهولة مادة الجغرافيا.

فيما تحول محيط المدرسة إلى ساحة لتبادل المباركات بين الطالبات وزملاتهن وأولياء أمورهن، وسط أجواء من السعادة تشابه الأعياد والمناسبات السعيدة.